هذه هي قصة حياتي
هذا القصيدة تروي قصة حياة مليئة بالمرونة والتغييرات. يعبر الشاعر عن رغبته الأولية في كتابة الكتب، ولكنه ينتهي بتقديم القصائد. بصفته الأخ الأكبر، الزوج، والأب، يعترف بأخطائه ويطلب المغفرة من أحبائه. رغم العلاقات المتنوعة مع الأصدقاء، يواصل التقدم مع بعض الرفاق الأوفياء. مهنياً، ينتقل من مجال البرمجة إلى الصحافة الرقمية، مروراً بتجربة غير مجيدة في القطاع الخاص ومهنة كاقتصادي وموظف حكومي. خلال جائحة كوفيد-19، يتجرأ على الرسم. في التقاعد، يمتلئ بالأفكار، ممتناً لحياته السابقة، ويطلب العفو من الفنانين عن تدخلاته في مجالاتهم. أخيراً، يكرس كل إبداعاته لحفيدته الصغيرة، مؤكداً أن حياته كانت موجَّهة بالقدرة على التكيف والتغيير.
Hébergé par Ausha. Visitez ausha.co/politique-de-confidentialite pour plus d'informations.
Powered by Ausha 🚀